[1] - البهنسا : قرية تقع على بعد 20 کم إلى الغرب من مدينة بنى مزار بالمنيا، سميت فى النصوص المصرية القديمة " برمجد" أى الألتقاء، وعرفت فى النصوص اليونانية باسم " أوکسرينخوس" أى " أقليم السمکة " ، وکانت عاصمة الاقليم التاسع عشر من أقاليم مصر العليا. راجع; عبد الحليم نور الدين ،1994، مواقع الأثار اليونانية والرومانية فى مصر، الطبعة الاولى القاهرة ، ص 137.
[1]- الحجر الجيرى limestone هو أحد الصخور الرسوبية الکيميائية العضوية و يندرج تحت الصخور الجيرية، أهم مکوناته ( الکالسيت والدولوميت ) ويکون لونه عادة أبيض أو رمادى أو أصفر إذا کان نقيا، ويوجد بکثره فى مصر حيث تتکون منه التلال التى تحد وادى النيل ممتده من القاهره الى ما بعد إسنا بقليل مکونه هضبه متصله يزيد طولها عن 500کيلو متر کما إنه يوجد فى أماکن متفرقه فيما بين إسنا وأسوان .وأهم محاجر الحجر الجيرى القديم : طره والمعصره، المقطم محاجر هضبة الجيزه، محاجر سقاره ، محاجر هضبة أبو رواش، محاجر تل العمارنه، محاجر القرنه، محاجر غرب وشمال غرب ابيدوس ويبلغ عددها 12محجرا يقع11منها شمال غرب منطقة أبيدوس الأثريه ويقع محجر واحد الى الغرب من قرية الغابات جنوب غرب النماذج التطبيقيه وهو محجر مفتوح . راجع ;
الفريد لوکاس ،1945، المواد والصناعات عند قدماء المصريين، ترجمة زکى أسکندر ومحمد زکريا غنيم، ص ص 93-94.
[1] - http://www.marefa.org/index.php
[1] - Schneider, H. D., 1997, Life and Death under the Pharaohs, Perth, nr. 248.
http://www.globalegyptianmuseum.org/detail.aspx?id=13908
[1] - براکستيليس فنان أثينى ولد فى حوالى 400/390ق.م وازدهر فيما بين 370- 330ق.م ، لم يحقق نحات إغريقي قديم الشهرة التى حققها براکسيتيليس ، ذلک أن شهرته استمرت طوال العصر الهلينستى لأنه کان صاحب التأثير الأول على نحاتى الشرق خاصة فى الإسکندرية .راجع;
- Biber, M.,1955,The Sculpture of the Hellenistic Age , Princeton University Press.pp.15-23.
- منى حجاج ، فى فن النحت ، الإسکندرية ،ص95.
[1] - توجد لوحة جنائزية من الحجر الجيرى عثر عليها بأبو قير ومهداة من الأمير عمر طوسون وهى حاليا بمنطقة کوم الشقافة برقم سجل 18531 بداخلها تمثال يتشابه فى وقفته مع تمثال الدراسة راجع ;
-Breccia, E.,(1926),Le rovine e I monumenti di canopo , in :Monuments de l’Égypt Gréco- Romain , Vol.I, (Bergamo).p.64,No.36,Tav.XXXIX.7.
- عبد الحميد المرسى مسعود، 2004، منطقة أبو قير فى العصرين اليونانى - الرومانى " دراسة أثرية " ، رسالة ماجيستير غير منشورة ، عين شمس .ص 229 ، صورة 95
[1] - ظهرت هذه الطريقة الجديدة فى تصفيف الشعر بعد موت کارکلا ، واستمرت طوال القرن الثالث الميلادى ، وبذلک أختفت الخصلات المنفردة البارزة الکثيفة ، والتى کانت تنفذ عن طريق المثقاب . راجع ; عزيزة سعيد محمود، النحت الرومانى من البدايات وحتى نهاية القرن الرابع الميلادى، ص 177.
[1] - جرت مناقشة علمية مع الدکتور وليد عبد المنعم بسيونى " أخصائى جراحة العظام بمستشفى عرفان بجدة في المملکة العربية السعودية" بأن هذا المرض هو بروز نتوء عظمه القصبة" "Osgood schlatter disease للمزيد من المعلومات راجع:
- James, N, & Parker,M.D., 2002, The Official Parent's Sourcebook , Osgood-Schlatter Disease,A Revised and Updated Directory for the Internet Age, Health Publica Icon Health Publications.
- Pihlajamäki HK, Mattila VM, Parviainen M, Kiuru MJ, Visuri TI. Long-term outcome after surgical treatment of unresolved Osgood-Schlatter disease in young men. J Bone Joint Surg Am. 2009 Oct. 91(10):2350-8.
- Demirag B, Ozturk C, Yazici Z, Sarisozen B. 2004, The pathophysiology of Osgood-Schlatter disease: a magnetic resonance investigation. J Pediatr Orthop B. Nov. 13(6):379-82.
[1] - بروز نتوء عظمة القصبة هو موضع التقاء وتر الصابونة بعظمة القصبة و يحدث عندما يقوم الشخص بفرد الرکبة ضد مقاومة (عندما يحدث أتناء القيام من الجلوس) فإن عضلة الفخذ الأمامية تنقبض لتجذب عظمة الصابونة لأعلى والتى بدورها تقوم بشد عظمة القصبة عن طريق وتر الصابونة فتنفرد الرکبة مکونا غضاريف ضعيفة بعض الشىء ، مع تکرار فرد الرکبة ضد مقاومة يزداد بروز الجزء الغضروفي المکون للنتوء مما يؤدى لحدوث ألم وتورم أسفل الرکبة نتيجة زيادة بروز النتوء.
[1] - کما جرت مناقشة علمية أخرى بين الباحثة والدکتور خالد محمد عصمت " أخصائى جراحة العظام، والذي يعمل حاليا في المستشفى الألمانى "Schmalkalden. حول ماهية هذا المرض، وخلصت المناقشة على أن هذا البروز في تمثال المتوفى ماهو إلا خلع فى عظمة الرکبة . للمزيد راجع ;
- Hahn T, Foldspang A. 1998 , Prevalent knee pain and sport. Scand J Soc Med. Mar. 26 (1), PP. 44-52.
- Escala, J.S, Mellado, J. M& Olona, M. 2006, Objective patellar instability: MR-based quantitative assessment of potentially associated anatomical features. Knee Surg Sports Traumatol Arthrosc. Mar. 14(3):264-72.
[1] - يوجد على السطح الأمامي لعظمة الفخذ مجرى مخصص للصابونة للحفاظ على وضعها الطبيعي أثناء حرکتها لأعلى و أسفل عند فرد و ثني الرکبة ، وعند الأصابه بهذا المرض تکون الرکبة متورمة بعد الإصابة مباشرة، ومنثنية کما يلاحظ أن الصابونة لم تعد فى مکانها الطبيعي (أمام الرکبة) بل تکون على الجهة الخارجية للرکبة. و عادة لا يکون المريض قادرا على الوقوف على رکبته المصابة.
http://www.masress.com/albedaya/6547
[1] - Vandier, J., 1972, "Nouvelles acquisitions, Musée du Louvre, Département des antiquités égyptiennes", in La revue du Louvre et des musées de France, 3 , p. 190-192, fig. 15. & http://www.louvre.fr/en/oeuvre-notices/funerary-statue-priestess-isis
[1] - يعتبر إناء الستولا Situla من الأوانى المصرية الدينية المميزة ، والذى استخدم أثناء القرن الأول ق.م، وأمتد استخدامها حتى العصر البطلمى والرومانى ، ومنذ ذلک الحين أصبح منسوبا للإلهه إيزيس ، وهو يعنى حرفيا الدلو ، وکإناء مقدس کان يحمل بداخله إما المياة التى تربط إيزيس بالشعائر النيلية الخاصة بأوزوريس تبعا لأسطورته الشهيرة ، أو يحمل بداخله اللبن الذى يؤکد على خصائصها کأم لحورس . للمزيد من المعلومات راجع;
Bianchi.R.S., 1988. Cleopatra's Egypt,Age of the Ptolemies, The Brooklyn Museum Press.p. 217 ; Horner,S., 1897. Greek Vase Historical and Descriptive, London ,p.XV.&
شهيرة عبد الحميد هاشم ،2011، الأوانى الفخارية ذات الزخارف البارزة فى العصرين اليونانى والرومانى ، رساله دکتوراة غير مشورة طنطا ، ص19.
[1] - يعتبر هذا الإناء هو إناء السيتولا ولکن فى العصر الفرعونى ، حيث کان يقدم بداخله النبيذ، وهو عبارة عن إناء دائرى الشکل کان يستخدم فى الطقوس الجنائزية الخاصة بإيزيس. راجع ;
Vandier, J., 1972, p. 191
[1] - https://www.pinterest.com/alexc4/hail-caesar/
[1] - إبراهيم سعد إبراهيم ، 1992، التوابيت فى مصر خلال العصرين اليونانى والرومانى، رسالة دکتوراة غير منشورة ، کلية الاداب ،جامعة طنطا ،ص149.
[1] - https://en.wikipedia.org/wiki/Ara_Pacis
[1] - إبراهيم سعد إبراهيم ، 1992، ص149.
[1] - عثر على هذا التابوت ضمن مجموعة أخميم وهومصنوع من البردى المقوى والجص ، يبلغ أرتفاعه متر واحدا وعرضة عند الاکتاف 30سم . راجع; إبراهيم سعد ابراهيم ، 1992، ص ص 77- 78، شکل رقم 27.ص150.
[1] -Botti,G., 1900, Catalogue des Monuments exposés au muse Gréco- Roman d'Alexandrie, (Alexandrie),p.528.;Graindor,p., 1936, Bustes et statues – portraits d’Egypt romaine ,le caire, P.32
6 - Breccia,E., Alexandria ad Aegyptum ,Bergamo, 1922, p. 219; Graindor,P., Terres cuites de L'Egypte Greco- Romaine, (Antwerpen),1939.pp.97-8.
[1] - Collignon, M., les statues funeraires dans l’art grec , Paris ,1911. P. 357.
[1] - Dyggve ,E., A Sarcophagus Lid with a Tricliniarch. i: From the Collections III (1942), p. 230.
- إبراهيم سعد ، 1992، ص. 490.
[1]- إبراهيم سعد ، 1992، ص 529.
- [1] لوحه جنائزية لسيدة کانت محفوظة فى متحف ملوى بالمنيا، ولکنها دمرت أثناء الهجوم على المتحف.
[1] - للعنب أهمية وقدسية على مر العصور فلقد عرفه المصرى القديم واعتبره رمزا للبعث، حيث ظهر منظر العنب فى " مقبرة سن نفر" رقم 96بطيبة والمعروفة باسم مقبرة العنب، و فى العصرين اليونانى والرومانى أعتبر العنب تجسيدا للحياة ووفرة الثراء، ورمزا لإستمرار الحياة السعيدة والخلود تحت سيادة ديونيسوس بل کان رمزا له، وبذلک يعتبر العنب رمزا للبعث کما کان عند المصرى القديم، لذلک أحضروا العنب إلى قبورهم، کذلک صوروا الأطفال ممسکين بعناقيد العنب تعبيرا عن السعادة فى العالم الأخر، أما العنب فى المسيحية فيرمز للعفه والفضيلة والسعادة فى الأخرة . راجع ; ميرفت عزت عزيز سليم، 2001، الزخارف النباتية فى العمارة المصرية فى عصر الدولة الحديثة ، رساله ماجيستير غير منشورة، قسم الآثار المصرية، کلية الآثار، جامعة القاهرة،ص24.
- مها سمير عبد السلام القناوى، زراعة الکروم وصناعة النبيذ فى مصر القديمة ،( العصر الفرعونى)، رسالة ماجيستير غير منشورة، قسم الأثار المصرية، کليه الآثار، جامعة القاهرة،1988 ، ص294.
[1]- عبد الحميد مسعود ،2004، ص.234، 235.شکل 98.
[1]- تمثال جنائزى لرجل يرتدى تونک ، محفوظ فى المتحف الوطنى للآثار فى بروکسل ، برقم حفظ E.8243، مصنوع من الحجر الجيرى، ارتفاعه 152سم ، عرض 44سم .
http://www.globalegyptianmuseum.org/detail.aspx?id=1442
[1] - Walker& Others ,Ancient faces ,Mummy portraits from Roman Egypt,(London) .pp.102,157-159.
[1]-http://www.ub.edu/museuvirtual/visita-virtual-oxirrinc/la-missio-oxirrinc.php?idi=EN
[1] - Ramage,N.H., & Ramage,A., 1995, Roman Art, Romulus to Constantine ,2nd ed ., Cambridge . p.262.